اعلن رئيس التيار الصدري مقتدى الصدر، الثلاثاء، عن طرد 10 من الخط الصدري، وفيما بين ان هؤلاء هم "ملعونون مجرمون" يحاولون تشويه سمعة المذهب وآل الصدر، اكد انهم سيكونون اعداء لـ(آلالصدر).
وقال الصدر في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، إن "كل من الأسماء أدناه يعتبرون مطرودين من سماحتنا آل الصدر، بل ويعتبر كل منهم عدواً لنا آل الصدر"، مشدداً على "ضرورة مقاطعتهم وعدم التعاون معهم على الإفلات، فهم مجرمون ملعونون يحاولون تشويه سمعة المذهب، فضلاً عن سمعتنا آل الصدر".
وأضاف الصدر، "على رأس هؤلاء المحسوب على الحوزة ظلماً وعدواناً المدعو وديع العتبي"، معتبراً أن "هذه المجموعة مجرمين ملعونين وأعداء لآل الصدر الكرام ويجب مقاطعتهم وعدم التعاون معهم على الإطلاق".
وأمر الصدر لجنة الإصلاح ب"إكمال الإجراءات اللازمة لتسليمهم الى الجهات المختصة"، مؤكدا أنه "في حال تم الإفراج عنهم من قبل السلطات فإنه يحتفظ بعقوبتهم لنفسه".
وتابع، إن كل "ذلك يسيء لسمعة السيد الوالد (قدس) وبل ويجب العمل على كشف باقي العصابات في ديالى الجريحة فوراً".
والأسماء بحسب البيات هي، وديع العتبي، ومحمد عناد، وعلي هادي، ومجيد حميد (ماجد حميد)، وعلي راهي، وعيدان ياسر، وفاضل درجال، وعباس هادي مدير ناحية خان بني سعد، فضلا عن حسن هادي عيسى، ويحيى العامري.
وقال الصدر في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، إن "كل من الأسماء أدناه يعتبرون مطرودين من سماحتنا آل الصدر، بل ويعتبر كل منهم عدواً لنا آل الصدر"، مشدداً على "ضرورة مقاطعتهم وعدم التعاون معهم على الإفلات، فهم مجرمون ملعونون يحاولون تشويه سمعة المذهب، فضلاً عن سمعتنا آل الصدر".
وأضاف الصدر، "على رأس هؤلاء المحسوب على الحوزة ظلماً وعدواناً المدعو وديع العتبي"، معتبراً أن "هذه المجموعة مجرمين ملعونين وأعداء لآل الصدر الكرام ويجب مقاطعتهم وعدم التعاون معهم على الإطلاق".
وأمر الصدر لجنة الإصلاح ب"إكمال الإجراءات اللازمة لتسليمهم الى الجهات المختصة"، مؤكدا أنه "في حال تم الإفراج عنهم من قبل السلطات فإنه يحتفظ بعقوبتهم لنفسه".
وتابع، إن كل "ذلك يسيء لسمعة السيد الوالد (قدس) وبل ويجب العمل على كشف باقي العصابات في ديالى الجريحة فوراً".
والأسماء بحسب البيات هي، وديع العتبي، ومحمد عناد، وعلي هادي، ومجيد حميد (ماجد حميد)، وعلي راهي، وعيدان ياسر، وفاضل درجال، وعباس هادي مدير ناحية خان بني سعد، فضلا عن حسن هادي عيسى، ويحيى العامري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق