قالت عضوة في لجنة العلاقات الخارجية النيابية، ان لجنتها تسعى لاستبدال السفير السعودي ثامر السبهان بشخصية دبلوماسية اقدر، كونه بعيدا عن الاطر الدبلوماسية.
وبينت سميرة الموسوي لوكالة كل العراق [أين] ان "تدخل السفير السعودي بالشأن العراقي اصبح امرا واضح لدينا وان الشعب بات لا يرغب به ويراقب تحركاته وتصريحاته"، مشيرة الى انه "للاسف الشديد ان اول سفير للسعودية في العراق يتصرف بعيدا عن الاطر الدبلوماسية ويتدخل بهذا الشكل من خلال انتقاداته وتدخله في المسائل الامنية والعسكرية والحشد الشعبي الذي هو مؤسسة تدافع عن العراق ضد اعتى واخطر منظمة ارهابية".
واوضحت الموسوي "نحن كاعضاء في مجلس النواب سنتبنى مسألة استبدال السفير السعودي، وكلجنة علاقات خارجية نؤشر الاخطاء وستتم مطالبة وزارة الخارجية بتقديم طلب للحكومة السعودية باستبدال سفيرها بشخصية اخرى قد تكون اقدر وذات مهنية دبلوماسية" .
واشارت الى ان "السيرة الذاتية الخاصة بالسبهان بينت اساسا انه لم يكن دبلوماسيا ولا يخدم العلاقات وتحسينها بين البلدين لانه ذو خلفية عسكرية واستخباراتية".
وكان السفير السبهان ذكر على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، الاسبوع الماضي أن "وجود شخصيات إرهابية إيرانية قرب الفلوجة دليل واضح بأنهم يريدون حرق العراقيين العرب بنيران الطائفية المقيتة وتأكيد لتوجههم بتغيير ديموغرافي". على حد قوله.
يذكر ان وزارة الخارجية، قد استدعت في 24 من كانون الثاني الماضي السفير السبهان "لإبلاغه احتجاجها الرسمي بخصوص تصريحاته الإعلامية حول دور الحشد الشعبي في العراق التي مثلت تدخلاً في الشأن الداخلي العراقي، وخروجاً على لياقات التمثيل الدبلوماسي، والحديث بمعلومات غير صحيحة".
وكان السفير السبهان، قال، في 23 من كانون الثاني الماضي إن "رفض الكرد والانبار دخول الحشد الشعبي إلى مناطقهم يبين عدم مقبولية الحشد الشعبي من قبل المجتمع العراقي".
يشار إلى إن، السبهان باشر مهام اعماله في السفارة السعودية في بغداد يوم 31 كانون الاول الماضي 2015.
واوضحت الموسوي "نحن كاعضاء في مجلس النواب سنتبنى مسألة استبدال السفير السعودي، وكلجنة علاقات خارجية نؤشر الاخطاء وستتم مطالبة وزارة الخارجية بتقديم طلب للحكومة السعودية باستبدال سفيرها بشخصية اخرى قد تكون اقدر وذات مهنية دبلوماسية" .
واشارت الى ان "السيرة الذاتية الخاصة بالسبهان بينت اساسا انه لم يكن دبلوماسيا ولا يخدم العلاقات وتحسينها بين البلدين لانه ذو خلفية عسكرية واستخباراتية".
وكان السفير السبهان ذكر على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، الاسبوع الماضي أن "وجود شخصيات إرهابية إيرانية قرب الفلوجة دليل واضح بأنهم يريدون حرق العراقيين العرب بنيران الطائفية المقيتة وتأكيد لتوجههم بتغيير ديموغرافي". على حد قوله.
يذكر ان وزارة الخارجية، قد استدعت في 24 من كانون الثاني الماضي السفير السبهان "لإبلاغه احتجاجها الرسمي بخصوص تصريحاته الإعلامية حول دور الحشد الشعبي في العراق التي مثلت تدخلاً في الشأن الداخلي العراقي، وخروجاً على لياقات التمثيل الدبلوماسي، والحديث بمعلومات غير صحيحة".
وكان السفير السبهان، قال، في 23 من كانون الثاني الماضي إن "رفض الكرد والانبار دخول الحشد الشعبي إلى مناطقهم يبين عدم مقبولية الحشد الشعبي من قبل المجتمع العراقي".
يشار إلى إن، السبهان باشر مهام اعماله في السفارة السعودية في بغداد يوم 31 كانون الاول الماضي 2015.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق