أعلنت وزارة الهجرة الكندية انها تستعد لزيارة مدينة أربيل في خريف العام الجاري، بهدف توطين المئات من سكان العراق في كندا كلاجئين.
وذكرت شبكة سي تي في نيوز الإخبارية الكندية بحسب ما نقله موقع صوت كندا ، أن "هذه هي المرة الأولى التي يذهب فيها موظفون من وزارة الهجرة إلى اربيل من أجل هذا الغرض"،مبينا إن "لجنة الهجرة بمجلس العموم الكندي تمارس ضغوطا على الحكومة الليبرالية الكندية لأخذ المزيد من اللاجئين وأن اللجنة عقدت سلسلة غير مسبوقة من الإجتماعات هذا الصيف لدراسة كيفية إستخدام سياسة الهجرة لمساعدة أي شخص وليس فقط النازحين للقدوم إلى كندا".
وذكر الموقع عن عضو لجنة الهجرة بمجلس العموم الكندي بوريس ويزنسكي قوله إننا "لايمكن أن نقف موقف المتفرج ويجب أن نجد الطرق التي يمكن أن توفر إطارا لتوفير ملاذ لهؤلاء الناس في كندا"مضيفا انه "سيفتح الباب لتقديم جميع العراقيين من كل المناطق سواء التي تعاني من حروب او بها سلم وامان، وسيتم نشر طرق التقديم واماكنها خلال الاسابيع القادمة".
وأشارت منسقة شؤون اللاجئين لمنظمة العفو الدولية في كندا، جلوريا نافزجير، إلى الجهود الرامية لإعادة توطين الكرد الأيزيديين بوصفهم أقلية عرقية تعرضت لإبادة جماعية على يد تنظيم داعش، وفق ما أكدته الأمم المتحدة في تقرير لها الشهر الماضي.
وذكر الموقع عن عضو لجنة الهجرة بمجلس العموم الكندي بوريس ويزنسكي قوله إننا "لايمكن أن نقف موقف المتفرج ويجب أن نجد الطرق التي يمكن أن توفر إطارا لتوفير ملاذ لهؤلاء الناس في كندا"مضيفا انه "سيفتح الباب لتقديم جميع العراقيين من كل المناطق سواء التي تعاني من حروب او بها سلم وامان، وسيتم نشر طرق التقديم واماكنها خلال الاسابيع القادمة".
وأشارت منسقة شؤون اللاجئين لمنظمة العفو الدولية في كندا، جلوريا نافزجير، إلى الجهود الرامية لإعادة توطين الكرد الأيزيديين بوصفهم أقلية عرقية تعرضت لإبادة جماعية على يد تنظيم داعش، وفق ما أكدته الأمم المتحدة في تقرير لها الشهر الماضي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق