قال وزير الخارجية ابراهيم الجعفري قبل اختتام زيارته لواشنطن والعودة للعاصمة بغداد ان "العراق يسير بخطى ثابتة ويشقَّ طريقه نحو الاستقرار".
وذكر بيان لمكتبه الاعلامي تلقت وكالة كل العراق [أين] نسخة منه ان "الجعفري اختتم زيارته للولايات المتحدة الأمريكيّة بعد مشاركته باجتماعات الدول المانحة لدعم العراق واجتماعات التحالف الدوليّ ضد عصابات داعش الإرهابية ولقائه أبناء الجالية العراقـيَّة".
واضاف ان "الجعفري التقى وفداً من الجالية العراقـيَّة في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكيّة واستعرض الأوضاع الأمنيّة، والسياسيَّة في البلاد، ولاسيَّما الحرب على عصابات داعش الإرهابيّة، والانتصارات المتلاحقة التي تحققها القوات المسلحة العراقية بتشكيلاتها المختلفة".
وبين أنَّ قواتنا المسلحة سجَّلت جدارة في التصدِّي الأمنيّ، وقد تكلل مُؤخَّراً بتحرير الفلوجة، وستتمُّ الفرحة بتحرير الموصل، مُؤكـِّداً أنَّ "العراق على الرغم من الظروف الاستثنائيّة حيث التحدِّيات الاقتصاديَّة، والأمنيَّة، والسياسيَّة فإنه مُصِرٌّ على أن يسير بخطى ثابتة، ويشقَّ طريقه نحو الاستقرار".
وشدد بحسب البيان بالقول "أنا أدرك أنَّ قيمة وُجُودكم في المهجر تـُكسِب صوتكم قيمة استثنائيَّة؛ لترفعوا اسم العراق، وصوت العراق من خلال كونكم سفراء حقيقيِّين، والسفير الحقيقيّ هو الذي يصدح بصوت العراق، ويحمل همَّ أمَّته".
واضاف ان "الجعفري التقى وفداً من الجالية العراقـيَّة في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكيّة واستعرض الأوضاع الأمنيّة، والسياسيَّة في البلاد، ولاسيَّما الحرب على عصابات داعش الإرهابيّة، والانتصارات المتلاحقة التي تحققها القوات المسلحة العراقية بتشكيلاتها المختلفة".
وبين أنَّ قواتنا المسلحة سجَّلت جدارة في التصدِّي الأمنيّ، وقد تكلل مُؤخَّراً بتحرير الفلوجة، وستتمُّ الفرحة بتحرير الموصل، مُؤكـِّداً أنَّ "العراق على الرغم من الظروف الاستثنائيّة حيث التحدِّيات الاقتصاديَّة، والأمنيَّة، والسياسيَّة فإنه مُصِرٌّ على أن يسير بخطى ثابتة، ويشقَّ طريقه نحو الاستقرار".
وشدد بحسب البيان بالقول "أنا أدرك أنَّ قيمة وُجُودكم في المهجر تـُكسِب صوتكم قيمة استثنائيَّة؛ لترفعوا اسم العراق، وصوت العراق من خلال كونكم سفراء حقيقيِّين، والسفير الحقيقيّ هو الذي يصدح بصوت العراق، ويحمل همَّ أمَّته".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق