أعلن النائب عن كتلة التغيير هوشيار عبدالله، عن استقالته من رئاسة الكتلة و المجلس الوطني القيادي لحركة التغيير.
وقال عبدالله، في بيان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه، ان "استقالتي تأتي لقناعتي بضرورة ترسيخ مبدأ تداول السلطة وإتاحة الفرصة للآخرين وخصوصاً الشباب لممارسة دورهم في العمل السياسي وبما يرونه مناسباً ومعبراً عن رؤيتهم الخاصة".
وأضاف "وتأتي أيضاً لقناعتي منذ بداية عملي السياسي بأن هناك فرقاً بين المنصب والدور، فالشخص الذي لديه ثوابت خاصة ونهج خاص يسير عليه فباستطاعته أن يلعب دوراً سواء كان لديه منصب أو ليس لديه أي منصب".
وتابع عبدالله، أنه "سيبارك ويدعم من سيحل محله في المجلس الوطني القيادي لحركة التغيير بالإضافة الى من سترشحه الحركة لرئاسة كتلتها النيابية"، منوها إلى ان "الحركة حتى الآن لم ترشح البدلاء ولم تحسم هذه القضية".
وذكر "ومن جانبي سأكتفي بان أكون ناشطاً في حركة التغيير ملتزماً بمبادئها وثوابتها الوطنية ونائباً عن كتلتها في البرلمان العراقي".
وأضاف "وتأتي أيضاً لقناعتي منذ بداية عملي السياسي بأن هناك فرقاً بين المنصب والدور، فالشخص الذي لديه ثوابت خاصة ونهج خاص يسير عليه فباستطاعته أن يلعب دوراً سواء كان لديه منصب أو ليس لديه أي منصب".
وتابع عبدالله، أنه "سيبارك ويدعم من سيحل محله في المجلس الوطني القيادي لحركة التغيير بالإضافة الى من سترشحه الحركة لرئاسة كتلتها النيابية"، منوها إلى ان "الحركة حتى الآن لم ترشح البدلاء ولم تحسم هذه القضية".
وذكر "ومن جانبي سأكتفي بان أكون ناشطاً في حركة التغيير ملتزماً بمبادئها وثوابتها الوطنية ونائباً عن كتلتها في البرلمان العراقي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق