رأى الخبير الأمني وفيق السامرائي، الأربعاء، أن رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني يعيش أسوأ مرحلة سياسية منذ انتهاء قتاله مع الاتحاد الوطني الكردستاني، داعياً إياه إلى "مقاطعة النوم" وتحرير قضاء سنجار لطي صفحة الانسحاب الفوضوي من القضاء.
وكتب السامرائي منشوراً على صفحته بموقع "فيس بوك" واطلعت عليه وكالة /المعلومة/ ، تعليقاً على تصريحات بارزاني بشأن سنجار "كنا نتمنى تحرير مدينة سنجار وفك أسر الأخوات اليزيديات، بدل استفزاز المركز وجعل تحريرها يتأخر"، مضيفاً كان على رئاسة الإقليم مقاطعة النوم حتى تحريرها لطي صفحة الانسحاب الفوضوي منها".
وتابع "كان الافضل الاهتمام بمعيشة الناس ومستقبل الشباب، بدل دفعهم الى الهجرة افواجا افواجا"، مشيراً إلى "الظروف التي عاشتها طبقة الحكم من اقرباء رئيس الإقليم، وكيف كان معظمهم يذهبون الى موقف العمل في مدينة كرج الإيرانية بعد هزيمة 1975".
ودعاهم إلى "تقديم الشكر لإيران لأنها قدمت لهم ما تستطيع في مراحل صعبة مرت بها، والعمل مصدر فخر وشرف، لكن ينبغي استحضاره للعدل والانصاف وليس استغلال موارد الإقليم"، مضيفاً "أما ذيول السياسيين والذين انزلقوا الى التبعية والذل من بعض سنة عرب العراق، فهل نسووا ابسط الاستحقاقات الوطنية؟".
وأوضح السامرائي أن "الحقيقة الدامغة هي أن الوضع السياسي لرئيس الإقليم في أسوأ مرحلة منذ انتهاء قتاله مع الاتحاد الوطني الكردستاني، ولن يقبل الإيزيديون وكرد جوار سنجار (بزعامة) احترقت".
وكتب السامرائي منشوراً على صفحته بموقع "فيس بوك" واطلعت عليه وكالة /المعلومة/ ، تعليقاً على تصريحات بارزاني بشأن سنجار "كنا نتمنى تحرير مدينة سنجار وفك أسر الأخوات اليزيديات، بدل استفزاز المركز وجعل تحريرها يتأخر"، مضيفاً كان على رئاسة الإقليم مقاطعة النوم حتى تحريرها لطي صفحة الانسحاب الفوضوي منها".
وتابع "كان الافضل الاهتمام بمعيشة الناس ومستقبل الشباب، بدل دفعهم الى الهجرة افواجا افواجا"، مشيراً إلى "الظروف التي عاشتها طبقة الحكم من اقرباء رئيس الإقليم، وكيف كان معظمهم يذهبون الى موقف العمل في مدينة كرج الإيرانية بعد هزيمة 1975".
ودعاهم إلى "تقديم الشكر لإيران لأنها قدمت لهم ما تستطيع في مراحل صعبة مرت بها، والعمل مصدر فخر وشرف، لكن ينبغي استحضاره للعدل والانصاف وليس استغلال موارد الإقليم"، مضيفاً "أما ذيول السياسيين والذين انزلقوا الى التبعية والذل من بعض سنة عرب العراق، فهل نسووا ابسط الاستحقاقات الوطنية؟".
وأوضح السامرائي أن "الحقيقة الدامغة هي أن الوضع السياسي لرئيس الإقليم في أسوأ مرحلة منذ انتهاء قتاله مع الاتحاد الوطني الكردستاني، ولن يقبل الإيزيديون وكرد جوار سنجار (بزعامة) احترقت".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق