أكد رئيس الوزراء ابراهيم الجعفري، ان "تركيا وعدت بالانسحاب من الاراضي العراقية، لكنها لم تف بالتزاماتها.
واضاف الجعفري في كلمة في الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب في القاهرة اليوم، وتابعتها وكالة كل العراق [أين] ، ان "العراق ملتزم بواجباته امام المجتمع الدولي وانه يحترم سيادة واستقلال دول جواره، وبالمقابل لن يسمح لاي دولة بانتهاك سيادته".
واكد اننا "لن نسمح لاي دولة باشغالنا عن معركتنا الحقيقية وهي معركة داعش".
وتابع ان "العراقيين انتخوا في الحرب على داعش، وان نساء العراق ارسلن اولادهن من اجل الدفاع عن بلدهم، ولا يشتبه احد ، فان العراق ليس ضعيفا، ولكن يستحضر ويذكر ويتذكر ان العلاقة التي تربطه بكم علاقة متشعبة ومتعددة ويتطلع إلى حضوركم المسؤول والقوي من خلال وقوفكم إلى جانب العراق وسد الطريق على المتسللين".
وبين الجعفري، ان "العراق لا يفرق في السيادة بين ارض وارض، فالسيادة كل لا يتجزأ".
وذكر الجعفري ان "الطائرات العراقية حلقت في سماء اغلب دولكم، فلسطين ومصر وسوريا انتصارا للقضية الفلسطينية، وان القوات العراقية ليست جبانة".
وأوضح ان "القضية الفلسطينية المرتكز الام والمفاعل الحقيقي الذي يهب ويلهم كل المقاومين والثوار من اجل ان يستمروا"، مؤكدا ، ان "المعركة واحدة باي زمن كانت وبأي ارض دارت لكننا نسعى إلى حل القضية على اسلم وجه".
مستدركا بالقول "ليعلم الجانب التركي ان العراق في الوقت الذي يتمسك فيه في بالعلاقة مع تلك الدول، لكننا اقوياء اذا جد الجد وسنجيب الحجر بالحجر".
وختم الجعفري كلمته بالقول "نطالب لجامعة العربية بقرار لدعم العراق في حفظ سيادته وليعلم الجميع انه اذا تنتهك سيادة دولة تتداعى لها كافة الدول والقوى".
واكد اننا "لن نسمح لاي دولة باشغالنا عن معركتنا الحقيقية وهي معركة داعش".
وتابع ان "العراقيين انتخوا في الحرب على داعش، وان نساء العراق ارسلن اولادهن من اجل الدفاع عن بلدهم، ولا يشتبه احد ، فان العراق ليس ضعيفا، ولكن يستحضر ويذكر ويتذكر ان العلاقة التي تربطه بكم علاقة متشعبة ومتعددة ويتطلع إلى حضوركم المسؤول والقوي من خلال وقوفكم إلى جانب العراق وسد الطريق على المتسللين".
وبين الجعفري، ان "العراق لا يفرق في السيادة بين ارض وارض، فالسيادة كل لا يتجزأ".
وذكر الجعفري ان "الطائرات العراقية حلقت في سماء اغلب دولكم، فلسطين ومصر وسوريا انتصارا للقضية الفلسطينية، وان القوات العراقية ليست جبانة".
وأوضح ان "القضية الفلسطينية المرتكز الام والمفاعل الحقيقي الذي يهب ويلهم كل المقاومين والثوار من اجل ان يستمروا"، مؤكدا ، ان "المعركة واحدة باي زمن كانت وبأي ارض دارت لكننا نسعى إلى حل القضية على اسلم وجه".
مستدركا بالقول "ليعلم الجانب التركي ان العراق في الوقت الذي يتمسك فيه في بالعلاقة مع تلك الدول، لكننا اقوياء اذا جد الجد وسنجيب الحجر بالحجر".
وختم الجعفري كلمته بالقول "نطالب لجامعة العربية بقرار لدعم العراق في حفظ سيادته وليعلم الجميع انه اذا تنتهك سيادة دولة تتداعى لها كافة الدول والقوى".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق