قالت مصادر من شركة تركية متخصصة في مجال الطاقة ، ومصادر أخرى في القطاع ، إن " الشركة التي تدعمها الحكومة تجري مباحثات للاستثمار في عمليات تطوير حقلين للغاز تقوم بها شركة {جينيل إنرجي} في إقليم كردستان العراق ، وقد تشمل مد خط أنابيب لربطهما بتركيا " .
و{جينيل إنرجي} المدرجة في بورصة لندن واحدة من منتجي النفط الرئيسيين في الإقليم .
وخفضت الشركة العام الماضي توقعاتها للإنتاج ؛ بسبب تدني أسعار النفط ، وفي مارس/ آذار أعلنت تسجيل أكبر خسارة سنوية على الإطلاق بعد تخفيض تقديرات مخزوناتها النفطية .
وتأمل {جينيل} أن يوفر ربط مشروع تطوير حقلي {بينا باوي ، وميران} للغاز بتركيا فرصة كبيرة لتحقيق نمو .
وقالت عدة مصادر مشاركة في المحادثات ، إن " جينيل تجري مباحثات حاليا مع شركة {TEC} ، وهي مشروع مشترك يشمل الذراع الدولية لشركة البترول التركية الحكومية للاستثمار في تطوير الحقلين ، وخط أنابيب يصل إلى تركيا ، وكذلك منشآت تخزين " .
وقال أحد المصادر ان " المستثمرين يريدون الاستثمار في سلسلة القيمة الكلية للمشروع " .
ولم تُخف {جينيل إنرجي} خططها لجلب شريك في المشروع .
وقال {مراد أوزجول} الرئيس التنفيذي للشركة في تصريحات للصحفيين خلال الاجتماع السنوي للشركة في لندن اليوم الأربعاء ، إن " الشركة تأمل في استكمال المفاوضات مع الشريك بموعد أقصاه نهاية العام ، لكنه لم يذكر اسم الشريك " .
وخفضت الشركة العام الماضي توقعاتها للإنتاج ؛ بسبب تدني أسعار النفط ، وفي مارس/ آذار أعلنت تسجيل أكبر خسارة سنوية على الإطلاق بعد تخفيض تقديرات مخزوناتها النفطية .
وتأمل {جينيل} أن يوفر ربط مشروع تطوير حقلي {بينا باوي ، وميران} للغاز بتركيا فرصة كبيرة لتحقيق نمو .
وقالت عدة مصادر مشاركة في المحادثات ، إن " جينيل تجري مباحثات حاليا مع شركة {TEC} ، وهي مشروع مشترك يشمل الذراع الدولية لشركة البترول التركية الحكومية للاستثمار في تطوير الحقلين ، وخط أنابيب يصل إلى تركيا ، وكذلك منشآت تخزين " .
وقال أحد المصادر ان " المستثمرين يريدون الاستثمار في سلسلة القيمة الكلية للمشروع " .
ولم تُخف {جينيل إنرجي} خططها لجلب شريك في المشروع .
وقال {مراد أوزجول} الرئيس التنفيذي للشركة في تصريحات للصحفيين خلال الاجتماع السنوي للشركة في لندن اليوم الأربعاء ، إن " الشركة تأمل في استكمال المفاوضات مع الشريك بموعد أقصاه نهاية العام ، لكنه لم يذكر اسم الشريك " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق