اكد الناطق بإسم الحشد الشعبي احمد الاسدي، اليوم الاحد ان "الحشد الشعبي اثبت انه مؤسسة عسكرية منضبطة من خلال التزامه بتوجيهات المرجعية الدينية والقيادات العليا".
وقال الاسدي لوكالة كل العراق [أين] ان "الحشد الشعبي من خلال ثباته في ساحات المواجهة والتزامه بالضوابط والتوجيهات يثبت انه مؤسسة عسكرية منضبطة تلتزم بجميع التوجيهات التي تصدر من القيادة والمرجعيات الدينية".
وأشار الى ان "تبني المرجعية لخطاب الحفاظ على أرواح المواطنين العراقيين دليل على ان الحشد الشعبي بارتباطه في الفتوى والمرجعية محافظ على جميع الوصايا والتوجيهات ولا تزال قيادته تصر على المتابعة و والتدقيق لتجنب أي خطأ حصل هنا او هناك".
وبين ان "إصرار المرجعية الرشيدة على إبقاء الحشد والقوات المسلحة العراقية نظيفة ونزيهة في التصرفات مع المواطنين".
وأشار الى ان "أي تجاوز يحصل مرفوض ومدان ولن يتم السماح بها".
واكد ان "هنالك اطراف لا تزال تصر على تسمية الحشد الشعبي بالمليشيات وان هذه التسميات لم تعد توفر السلاح الكافي لهذه الأطراف وانها لن تؤثر على معنويات الحشد والقوات الأمنية، لان هذه الجهات تمثل الوجه الاخر لداعش وتمثل خدمة مجانية للإرهاب من خلال محاولة اضعاف معنويات القوات الأمنية والحشد الشعبي والتاثير على سير المعارك".
وكانت قوات الحشد الشعبي تمكنت من تحرير الكرمة باسناد من القوات الأمنية وتحرير ناحية الصقلاوية وقتل عشرات الدواعش، علاوة على اخلاء أهالي مدينة الفلوجة.
وأشار الى ان "تبني المرجعية لخطاب الحفاظ على أرواح المواطنين العراقيين دليل على ان الحشد الشعبي بارتباطه في الفتوى والمرجعية محافظ على جميع الوصايا والتوجيهات ولا تزال قيادته تصر على المتابعة و والتدقيق لتجنب أي خطأ حصل هنا او هناك".
وبين ان "إصرار المرجعية الرشيدة على إبقاء الحشد والقوات المسلحة العراقية نظيفة ونزيهة في التصرفات مع المواطنين".
وأشار الى ان "أي تجاوز يحصل مرفوض ومدان ولن يتم السماح بها".
واكد ان "هنالك اطراف لا تزال تصر على تسمية الحشد الشعبي بالمليشيات وان هذه التسميات لم تعد توفر السلاح الكافي لهذه الأطراف وانها لن تؤثر على معنويات الحشد والقوات الأمنية، لان هذه الجهات تمثل الوجه الاخر لداعش وتمثل خدمة مجانية للإرهاب من خلال محاولة اضعاف معنويات القوات الأمنية والحشد الشعبي والتاثير على سير المعارك".
وكانت قوات الحشد الشعبي تمكنت من تحرير الكرمة باسناد من القوات الأمنية وتحرير ناحية الصقلاوية وقتل عشرات الدواعش، علاوة على اخلاء أهالي مدينة الفلوجة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق