عد النائب عن التحالف الوطني عزيز العكيلي، دمج الوزارات بانه "ليس حلا لإنعاش الوضع الاقتصادي".
وقال العكيلي في بيان تلقت وكالة كل العراق [أين]، نسخة منه: "نحتاج ألان من الحكومة وضع الحلول جذرية لمعالجة الوضع الاقتصادي المتردي في العراق والاستفادة من كافة الخبرات الموجودة في البلد، وحتى خارجه على الرغم من وجود آلاف الأشخاص ذوي الخبرات داخل البلد الذين ممكن أن يساهموا في معالجة الوضع الاقتصادي".
وأضاف أن "العراق اليوم يعيش مشكلة انخفاض أسعار النفط والحرب ضد داعش وما تحتاجه المعركة من سلاح وعتاد لإدامة زخم الحرب ضد الإرهابيين, بالتالي نحتاج إلى خطة اقتصادية محكمة تعالج الوضع الاقتصادي خلال الفترة المقبلة بدل دمج الوزارات التي لا تغني ولاتسمن".
وأشار العكيلي إلى انه "لو حدث مستقبلا دمج للوزارات فسيبقى نفس الموظفين والوزير يتقاضى نصف الراتب او 20% بالنتيجة دمج الوزارات ليس من الإصلاح وفتح شارع في المنطقة الخضراء ليس أيضا من الاصلاحات".
وأكد إن "الاصلاحات الحقيقية هي كيف نضرب بحديد الفاسدين، لأنهم موجودين في كل مؤسسات الدولة ومعالجة الترهل في الوزارات والدوام غير المنضبط واللامسؤولية الموجودة عند الموظفين".
وتابع إن "الموظفين في كل وزارة يجب أن يكونوا حريصين على بلدهم، ونحتاج إلى غيرة وطنية لعراقنا وشعبنا ووحدة الكلمة، ونحتاج كلنا الوقوف ضد داعش والمفسدين لان هذه هي حاجتنا الحقيقية لان البلد يمر بأزمة اقتصادية وأمنية".
وانتقد العكيلي "قضية دمج الوزارات كالكهرباء بالنفط او النقل بالاتصالات", مضيفا "أخاطب الحكومة على اعتبار عشت قبل فترة محافظا لذي قار وفي الجهاد أيام النظام السابق وأقول لهم: هذا لا يعني ان يظهر بين فترة وأخرى دمج وزارة او فتح شارع ببغداد".
ولفت إلى ان "كل دمج الوزارات التي حدثت والتي ستحدث خلال الفترة المقبلة فاشلة 100% وليس لها اثر"، داعيا إلى "التفكير بمحاربة الفساد وحذف كل المصروفات غير الضرورية من كل الوزارات وعدم المساس برواتب الموظفين وتخفيض جميع الرواتب العالية والابتعاد عن مس رواتب الموظفين البسطاء خدمة لهذا البلد العزيز.
وأضاف أن "العراق اليوم يعيش مشكلة انخفاض أسعار النفط والحرب ضد داعش وما تحتاجه المعركة من سلاح وعتاد لإدامة زخم الحرب ضد الإرهابيين, بالتالي نحتاج إلى خطة اقتصادية محكمة تعالج الوضع الاقتصادي خلال الفترة المقبلة بدل دمج الوزارات التي لا تغني ولاتسمن".
وأشار العكيلي إلى انه "لو حدث مستقبلا دمج للوزارات فسيبقى نفس الموظفين والوزير يتقاضى نصف الراتب او 20% بالنتيجة دمج الوزارات ليس من الإصلاح وفتح شارع في المنطقة الخضراء ليس أيضا من الاصلاحات".
وأكد إن "الاصلاحات الحقيقية هي كيف نضرب بحديد الفاسدين، لأنهم موجودين في كل مؤسسات الدولة ومعالجة الترهل في الوزارات والدوام غير المنضبط واللامسؤولية الموجودة عند الموظفين".
وتابع إن "الموظفين في كل وزارة يجب أن يكونوا حريصين على بلدهم، ونحتاج إلى غيرة وطنية لعراقنا وشعبنا ووحدة الكلمة، ونحتاج كلنا الوقوف ضد داعش والمفسدين لان هذه هي حاجتنا الحقيقية لان البلد يمر بأزمة اقتصادية وأمنية".
وانتقد العكيلي "قضية دمج الوزارات كالكهرباء بالنفط او النقل بالاتصالات", مضيفا "أخاطب الحكومة على اعتبار عشت قبل فترة محافظا لذي قار وفي الجهاد أيام النظام السابق وأقول لهم: هذا لا يعني ان يظهر بين فترة وأخرى دمج وزارة او فتح شارع ببغداد".
ولفت إلى ان "كل دمج الوزارات التي حدثت والتي ستحدث خلال الفترة المقبلة فاشلة 100% وليس لها اثر"، داعيا إلى "التفكير بمحاربة الفساد وحذف كل المصروفات غير الضرورية من كل الوزارات وعدم المساس برواتب الموظفين وتخفيض جميع الرواتب العالية والابتعاد عن مس رواتب الموظفين البسطاء خدمة لهذا البلد العزيز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق