قال وزير الخارجية ابراهيم الجعفري أنَّ العراق سيُواصِل جُهُوده الدبلوماسيّة ويستثمر كلَّ علاقاته بدول المنطقة والعالم لتجنـُّب إدخال المنطقة في صراعات لا رابح فيها.
وذكر بيان لوزارة الخارجية تلقت وكالة كل العراق [أين] نسخة منه ان "الجعفري التقى خلال زيارته لطهران رئيس الجمهوريّة الإيرانيّ حسن روحاني وأمين المجلس الأعلى للأمن القوميِّ الإيرانيِّ علي شمخاني وبحث الجانبان الأوضاع في عُمُوم المنطقة والعالم، وتداعيات إعدام الشيخ العلامة نمر باقر النمر وقطع العلاقات الدبلوماسيّة بين عِدّة دول في المنطقة، وتأثيرها على أمن واستقرار البلدان".
وقال الوزير أنَّ العراق سيُواصِل جُهُوده الدبلوماسيّة ويستثمر كلَّ علاقاته بدول المنطقة والعالم لتجنـُّب إدخال المنطقة في صراعات لا رابح فيها، مُشيراً إلى أنَّ "العراق سيُؤدِّي دوره الرياديَّ في المنطقة وسيبحث مع العديد من الأشقاء العرب العمل على تجاوز هذا التحدِّي، والتركيز على الحرب ضدَّ العدوِّ المُشترَك المُتمثــِّل بعصابات داعش الإرهابيّة، وعدم تشتيت الجُهُود المبذولة في هذه الحرب التي تستهدف الإنسانيّة كلـَّها.
وشدد على ضرورة إدارة الأزمة بحكمة، وعدم الانجرار وراء أعداء المنطقة الذين يُخطـِّطون لإشاعة التفرقة، ونشر ثقافة الحرب، واستنزاف ثروات الشُعُوب، وعدم استقرار المنطقة.
وكان وزير الخارجيّة قد بحث في وقت سابق مع أمين المجلس الأعلى للأمن القوميِّ الإيرانيِّ علي شمخاني تعزيز العلاقات، والتعاون المُشترَك بين بغداد وطهران.
وكان وزير الخارجية ابراهيم الجعفري قد وصل الى العاصمة الايرانية طهران امس الاربعاء لغرض التوسط لانهاء التوتر بين ايران والسعودية.
يشار الى ان الجعفري قد اعلن خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الايراني محمد جواد ظريف امس عن زيارته دولا عربية قد تشمل السعودية في مسعى من العراق لحلحلة الازمة بين طهران والرياض على خلفية اعدام النمر.
وقال الوزير أنَّ العراق سيُواصِل جُهُوده الدبلوماسيّة ويستثمر كلَّ علاقاته بدول المنطقة والعالم لتجنـُّب إدخال المنطقة في صراعات لا رابح فيها، مُشيراً إلى أنَّ "العراق سيُؤدِّي دوره الرياديَّ في المنطقة وسيبحث مع العديد من الأشقاء العرب العمل على تجاوز هذا التحدِّي، والتركيز على الحرب ضدَّ العدوِّ المُشترَك المُتمثــِّل بعصابات داعش الإرهابيّة، وعدم تشتيت الجُهُود المبذولة في هذه الحرب التي تستهدف الإنسانيّة كلـَّها.
وشدد على ضرورة إدارة الأزمة بحكمة، وعدم الانجرار وراء أعداء المنطقة الذين يُخطـِّطون لإشاعة التفرقة، ونشر ثقافة الحرب، واستنزاف ثروات الشُعُوب، وعدم استقرار المنطقة.
وكان وزير الخارجيّة قد بحث في وقت سابق مع أمين المجلس الأعلى للأمن القوميِّ الإيرانيِّ علي شمخاني تعزيز العلاقات، والتعاون المُشترَك بين بغداد وطهران.
وكان وزير الخارجية ابراهيم الجعفري قد وصل الى العاصمة الايرانية طهران امس الاربعاء لغرض التوسط لانهاء التوتر بين ايران والسعودية.
يشار الى ان الجعفري قد اعلن خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الايراني محمد جواد ظريف امس عن زيارته دولا عربية قد تشمل السعودية في مسعى من العراق لحلحلة الازمة بين طهران والرياض على خلفية اعدام النمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق