قال رئيس التحالف الوطني عمار الحكيم، ان "مشروع التسوية الوطنية هو الخيار الاستراتيجي الذي يجمع العراقيين تحت مظلة واحدة".
وذكر بيان لمكتبه الاعلامي تلقت وكالة كل العراق [أين] نسخة منه "في اطار زيارة الحكيم الى الاردن التقى في مقر السفارة العراقية بعمان نخبة من الجالية العراقية، وتحدث إليهم عن طبيعة زيارته ووفد التحالف الوطني الى الأردن الشقيق، حيث كانت الهموم الأمنية والسياسية والاقتصادية حاضرة في لقائه مع المسؤولين الأردنيين، لاسيما الملك عبد الله الثاني، والعلاقة مع الاردن وسبل تعزيزها، وتنسيق الأدوار بين البلدين وباقي دول المنطقة لمواجهة خطر الإرهاب".
وشدد على ان "مرحلة ما بعد داعش تحتاج الى مشروع سياسي جامع نستطيع من خلاله تجاوز تداعيات ما بعد تحرير الأرض من عصابات داعش الإرهابية، وحزمة من الإجراءات والخطوات السياسية والتنموية والخدمية التي نضمن بها استيعاب شعبنا واستعادته الى الصف الوطني"، مشيرا الى ان "مشروع التسوية الوطنية يعتبر الخيار الاستراتيجي الذي يجمع العراقيين تحت مظلة واحدة، ويعتمد التنازلات المتبادلة، والضمانات المتبادلة، والطمأنة المتبادلة، كمبادئ للمضي بهذا المشروع"، مبيّنا أن "الأمم المتحدة أخذت على عاتقها تسويق هذا المشروع إقليميا ودوليا".
وكان رئيس التحالف الوطني عمار الحكيم وصل أمس الاربعاء الى العاصمة الاردنية عمان والتقى عدد من المسؤولين الاردنيين.
وشدد على ان "مرحلة ما بعد داعش تحتاج الى مشروع سياسي جامع نستطيع من خلاله تجاوز تداعيات ما بعد تحرير الأرض من عصابات داعش الإرهابية، وحزمة من الإجراءات والخطوات السياسية والتنموية والخدمية التي نضمن بها استيعاب شعبنا واستعادته الى الصف الوطني"، مشيرا الى ان "مشروع التسوية الوطنية يعتبر الخيار الاستراتيجي الذي يجمع العراقيين تحت مظلة واحدة، ويعتمد التنازلات المتبادلة، والضمانات المتبادلة، والطمأنة المتبادلة، كمبادئ للمضي بهذا المشروع"، مبيّنا أن "الأمم المتحدة أخذت على عاتقها تسويق هذا المشروع إقليميا ودوليا".
وكان رئيس التحالف الوطني عمار الحكيم وصل أمس الاربعاء الى العاصمة الاردنية عمان والتقى عدد من المسؤولين الاردنيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق